أَيا مَن ضاعَ فيهِ نَفيسُ عُمري
وَصَبري بَينَ إِعراضٍ وَبَينِ
أَراكَ مُمَثّلاً بِسَوادِ قَلبي
فَمَن لِيَ أَن يَراكَ سَوادُ عَيني
أَيا مَن ضاعَ فيهِ نَفيسُ عُمري
وَصَبري بَينَ إِعراضٍ وَبَينِ
أَراكَ مُمَثّلاً بِسَوادِ قَلبي
فَمَن لِيَ أَن يَراكَ سَوادُ عَيني