أعمادنا السامي العلى وأبانا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَعِمَادَنَا السَّامِي الْعُلَى وَأَبَانَا

وَمَلاَذَنَا مِنْ حَادِثٍ يَغْشَانَا

وَالصَّارِمُ الأَمْضَى الَذِي نَحْمِي بِهِ

أَرْجَاءَنَا وَنَرُوغُ مَنْ عَادَانَا

وَصَلَتْ نَصِيحَتُكَ الَتِي قَدْ أَوْضَحَتْ

لِمَنِ اهْتَدَى أَنْوارُهَا بُرْهَانَا

وَالْحَقُّ لَيْسَ لِمُنْصِفٍ مِنْ مَدْفَعٍ

فِيهِ فَإِنَّ الْحَقَّ أَعْظَمُ شَانَا

وَاللهُ يَعْلَمُ أَنَّنِي لَمْ أَعْتَمِدْ

فِيهَا لأَنْقُضَ مِنْ عُلىً بُنْيَانَا

كَلاَّ وَلاَ أَعْدَدْتُهَا لِمُهِمَّةٍ

فَأُجِيلُ فِي مَيْدَانِهنَّ لِسَانَا

يَأَبَى لِيَ الأَعْدَاءُ أَنِّي مُقْتَدٍ

بِهُدَاكَ سِراً كَانَ أَوْ إِعْلاَنَا

لاَكِنَّنِي كَلِفٌ بِكُلِّ غَرِيبَةٍ

تَحْوِي نُهىً وَبَلاَغَةً وَبَيَانَا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.