منْ هوَ فخرُ الدينِ عثمانُ في
مراحمِ اللهِ وإحسانِهِ
ماتَ غريباً خائفاً نازحاً
عنْ أنسِ أهليهِ وأوطانِهِ
وبعضُ هذي فيهِ ما يرتجى
لهُ بهِ رحمةُ دَيَّانِهِ
فقلْ لشانيهِ ترفَّقْ ففي
شأنِكَ ما يغنيكَ عنْ شانِهِ
منْ هوَ فخرُ الدينِ عثمانُ في
مراحمِ اللهِ وإحسانِهِ
ماتَ غريباً خائفاً نازحاً
عنْ أنسِ أهليهِ وأوطانِهِ
وبعضُ هذي فيهِ ما يرتجى
لهُ بهِ رحمةُ دَيَّانِهِ
فقلْ لشانيهِ ترفَّقْ ففي
شأنِكَ ما يغنيكَ عنْ شانِهِ