لقد عاشَ دهراً يخدمُ العلمَ جهدَهُ
وكانَ قليلَ المثلٍِ في العلمِ والودِ
فلما تولى الحكمَ ما عاشَ طائلاً
فما هُنئَ ابنُ المجدِ واللهِ بالمجدِ
لقد عاشَ دهراً يخدمُ العلمَ جهدَهُ
وكانَ قليلَ المثلٍِ في العلمِ والودِ
فلما تولى الحكمَ ما عاشَ طائلاً
فما هُنئَ ابنُ المجدِ واللهِ بالمجدِ