وآجرْتُ مجدَ الدينِ داري فلمْ يزلْ
يكلِّفني إصلاحَها وأماطلُ
لقد هُنتُ حتى صرْتُ للمجدِ فاعلاً
ألا في سبيل المجدِ ما أنا فاعلُ
وآجرْتُ مجدَ الدينِ داري فلمْ يزلْ
يكلِّفني إصلاحَها وأماطلُ
لقد هُنتُ حتى صرْتُ للمجدِ فاعلاً
ألا في سبيل المجدِ ما أنا فاعلُ