يا أعدلَ الناسِ في القضايا
وأجودَ الخلقِ في العطايا
إلى متى لا يزالُ مثلي
مبلبلَ القلبِ في الشكايا
أخذتُ منها أتمَّ حظٍّ
وحقَّ لي ألزمُ الزوايا
يا أعدلَ الناسِ في القضايا
وأجودَ الخلقِ في العطايا
إلى متى لا يزالُ مثلي
مبلبلَ القلبِ في الشكايا
أخذتُ منها أتمَّ حظٍّ
وحقَّ لي ألزمُ الزوايا