وَعَشِيَّةٍ مَا زلْتُ أرقبُ شَمْسَهَا
حَتَّى تَوَارَى حسنُهَا بِحِجَابِ
كَخَرِيدَةٍ زَوَتِ القِنَاعَ فَرَاعَهَا
وَاشٍ فَغَطَّتْ وَجْهَهَا بِنِقَابِ
وَعَشِيَّةٍ مَا زلْتُ أرقبُ شَمْسَهَا
حَتَّى تَوَارَى حسنُهَا بِحِجَابِ
كَخَرِيدَةٍ زَوَتِ القِنَاعَ فَرَاعَهَا
وَاشٍ فَغَطَّتْ وَجْهَهَا بِنِقَابِ