وَبِيِ مَائِسٌ لَوْلاَ بَنَفْسَجُ خَالِهِ
وَآسُ عِذَارَيْهِ وَوَرْدُ خُدُودِهِ
لَمَا هَامَ قَلْبِي بِالْعَقِيقِ وَبَانِهِ
وَلاَ ضَلَّ طَرْفِي فِي الحِمَى وَزَرُودِهِ
وَبِيِ مَائِسٌ لَوْلاَ بَنَفْسَجُ خَالِهِ
وَآسُ عِذَارَيْهِ وَوَرْدُ خُدُودِهِ
لَمَا هَامَ قَلْبِي بِالْعَقِيقِ وَبَانِهِ
وَلاَ ضَلَّ طَرْفِي فِي الحِمَى وَزَرُودِهِ