وَلَقَدْ تَنَازَعْنَا الصَّبَابَةَ فَانْثَنَى
مِنْهَا يَعَضُّ بنَانَه الغَضْبَانَا
وَعَرَتْهُ مِنِّي خَجْلَةٌ فَغَدَا عَلَى
خَدَّيْهِ مِنْ سِرَ البَهَا ألْوَانَا
وَلَقَدْ تَنَازَعْنَا الصَّبَابَةَ فَانْثَنَى
مِنْهَا يَعَضُّ بنَانَه الغَضْبَانَا
وَعَرَتْهُ مِنِّي خَجْلَةٌ فَغَدَا عَلَى
خَدَّيْهِ مِنْ سِرَ البَهَا ألْوَانَا