بِي شّادِنٌ تَمَّ سَنَاءً وَسَنًى
مِنْ أجْلِ ذَا قَالُوا هُوّ البَدْرُ التَّمَامْ
مَا لامَ فِيهِ عَاذِلِي حَتَّى رَأى
عَارِضَهُ خَطَّ بِلَوْح الخَدّ لامْ
أغْرَقَ انْسَانِي بِبَحْرِ مَدمعِي
يَا لَيْتَهُ لَوْ سَحَّ شَهْراً ثُمَّ عَامْ
يَبْخَلُ بِالْوَصْلِ وَالسَّلاَمِ وَمَا
أرِيدُ إلاَّ وَصْلَهُ وَالسَّلاَمْ