أيَا خَالَهَا الشُّحْرُورَ فِي رَوْضِ خَدّهَا
عَلَى قَدّهَا نَاغِ وَغَنّ وَغَرّدِ
وَيَا كَاسَهَا الكَاسِي ظَفَرْتَ لكَ الهَنَا
بِلَثْمِ ثَنَايَا ثَغْرِهَا المُتَنَضِّدِ
وَيَا حِجْلَهَا فِي السَّاقِ هُنِّيتَ دَائِماً
فَقَدْ صِرْتَ مِنْهَا فَوْقَ صَرْحٍ مُمَرَّدِ