يَا رَاحِلاً عَنِّي وَمَسْكَنُهُ الحَشَا
مَا ضَرَّ لَوْ خَيَّمْتَ بَيْنَ مَحَاجِرِي
لِتَرَاكَ عَيْنِي كُلَّ حِينٍ مِثْلَمَا
قَلْبِي يَرَاكَ مُمَثَّلاً فِي خَاطِرِي
يَا رَاحِلاً عَنِّي وَمَسْكَنُهُ الحَشَا
مَا ضَرَّ لَوْ خَيَّمْتَ بَيْنَ مَحَاجِرِي
لِتَرَاكَ عَيْنِي كُلَّ حِينٍ مِثْلَمَا
قَلْبِي يَرَاكَ مُمَثَّلاً فِي خَاطِرِي