نَاديت قَاضِي الهَوَى وَالسقمُ يَشْهَدُ لِي
وَلِلدُّمُوعِ بِمَحْوِ الخدّ إثْبَاتُ
وللّحَاظِ بِجَفْنَيْ مَنْ قُتِلْتُ بِهِ
صَحَائِفٌ سُطِّرَتْ فِيهَا المَنِيَّاتُ
وَلِلْعَوَارِضِ إعْلاَمٌ بِصَفْحَتِهِ
قد سَجَّلَتْهُ الخدُودُ العَنْدَمِيَّاتُ
وَقِّعْ عَلَى قِصَّتِي وَانْظُرْ عَوَارِضَهُ
فَقَالَ هَلْ هُنَّ أحْيَا قُلْتُ لاَ مَاتُوا