أشرق الشام فما أي
من يا طالعُ نهجك
ثمَّ لما فاح مس
كاً قيلَ من جا قلتُ منجك
كم هلالٍ كادَ يا قا
دم أن يحسد سرجك
وابنه الكاتب قد و
دّ إذاً يكتب دَرجك
واسْترق الجودُ أحرا
راً أتوك الكل تنجك
صيدك الأجر ودارُ ال
عدل لا تبرَحُ مرجك
خجّ في هذي الرعايا
قبلَ الرحمن حجك