يا مليكاً تنظرُ الشهب له
مثلما تنظر للشهب الورى
دُم كذا في كل وقت سامعاً
مدحاً يعي مداها الفكرا
كلما أوردت منها قصصاً
حرجت منها صدور الشعرا
يا مليكاً تنظرُ الشهب له
مثلما تنظر للشهب الورى
دُم كذا في كل وقت سامعاً
مدحاً يعي مداها الفكرا
كلما أوردت منها قصصاً
حرجت منها صدور الشعرا