مَوْلايَ شَمْسَ الدِّينِ يَا مَن ضَوْؤُهُ
بِخِلافِ ضَوْءِ الشَمْسِ يَشْفي الأرمَدا
وَكَّلْتُ عَيني بِالطَّرِيقِ لِمَوْعِدٍ
قَدَّمْتُهُ لازِلْتَ تُنَجِزُ مَوْعِدا
وَلَقَدْ جَلَبْتَ لَها الضِّياءَ بِهِمَّةٍ
جَلَبَتْ لهَا مِن أَصْفَهانَ الإثْمِدا
مَوْلايَ شَمْسَ الدِّينِ يَا مَن ضَوْؤُهُ
بِخِلافِ ضَوْءِ الشَمْسِ يَشْفي الأرمَدا
وَكَّلْتُ عَيني بِالطَّرِيقِ لِمَوْعِدٍ
قَدَّمْتُهُ لازِلْتَ تُنَجِزُ مَوْعِدا
وَلَقَدْ جَلَبْتَ لَها الضِّياءَ بِهِمَّةٍ
جَلَبَتْ لهَا مِن أَصْفَهانَ الإثْمِدا