وَلِسَانُهُ قَدْ كَلَّ حَتَ
ى قلَّ منهُ كُلُّ شَاحِذْ
وَبِعُذْرِهِ إذْ لَمْ يَجِدْ
لِلقَوْلِ نَهْجَاً قَطُّ نَافِذْ
وَبِحَقّهِ وَهْوَ المُزَ
يَّفُ أَنْ يَخافَ مِن الجهَابِذْ
هَبْني أجْتَرأتُ فَأَينَ مِن
شَوْكِ القَنَا شَوْكُ القَنافِذْ
وَلِسَانُهُ قَدْ كَلَّ حَتَ
ى قلَّ منهُ كُلُّ شَاحِذْ
وَبِعُذْرِهِ إذْ لَمْ يَجِدْ
لِلقَوْلِ نَهْجَاً قَطُّ نَافِذْ
وَبِحَقّهِ وَهْوَ المُزَ
يَّفُ أَنْ يَخافَ مِن الجهَابِذْ
هَبْني أجْتَرأتُ فَأَينَ مِن
شَوْكِ القَنَا شَوْكُ القَنافِذْ