عِندَ الخُدودِ دَمي فَهَلْ لي ثَائِرُ
يَالِلرِّجالِ وَحَيُّ لَيلَى عَامِرُ
وَبِأَرضِهِمْ سُمْرُ الرِّماحِ عَوَاطِفٌ
مَسَّاسَةٌ وَظُبَا الصّفَاحِ بَوَاتِرُ
وَمَتى رَأَيْتَ هْناكَ ظَبياً راتِعاً
فََقَتِيلُهُ في الحُبِّ لَيْثٌ خَادِرُ
وَوَراءَ دَمْعِي لِلدِّيَارِ دَمِي وَلا
حَذَرٌ ولِلأَطْلالِ مِنهِ ذَخَائِرُ