قَلقٌ يَحنُّ إلى الأُجيْرعِ قَلْبهُ
وَتشُوقهُ مِنْ حُبّه هَضبَاتُهُ
أَخْفَى الهَوَى فَخَفَاهُ دَمْعُ جُفُونِهِ
وَالحبُّ تُظْهِرُ سِرَّهُ آياتهُ
صَبٌّ يَجنُّ بِحيِّ أَهْلِ وِدَادهِ
وَيلذّ فِيهم حَيْفهُ ومَمَاتهُ
ما قَيسُ قيَسٌ في الغرامِ بهِ وَلا
عَبرتْ بِطَرْفِ كُثيِّرٍ عَبراتهُ