وكَلفني خوفُ ابنِ عبدونَ رَدَّها
فأَرجأتُها حَولاً كَريتاً ومَربَعا
وقد كانَ في نفسي ورَأيي اطِّراحُها
فلم أَرَ إِلّا أَن أُطيعَ وأَسمَعَا
وكَلفني خوفُ ابنِ عبدونَ رَدَّها
فأَرجأتُها حَولاً كَريتاً ومَربَعا
وقد كانَ في نفسي ورَأيي اطِّراحُها
فلم أَرَ إِلّا أَن أُطيعَ وأَسمَعَا