دَمعٌ هَتونٌ وَقَلبٌ دائِماً في حُزن
مِن حُبِّ غيدٍ سَنا بَدرِ الدُجى قَد حُزن
خِفاف قَدٍّ لَها ثِقالُ رِدفٍ رُزن
تَغارُ شَمسُ الضُحى منهُنَّ إِذ يَبرُزن
دَمعٌ هَتونٌ وَقَلبٌ دائِماً في حُزن
مِن حُبِّ غيدٍ سَنا بَدرِ الدُجى قَد حُزن
خِفاف قَدٍّ لَها ثِقالُ رِدفٍ رُزن
تَغارُ شَمسُ الضُحى منهُنَّ إِذ يَبرُزن