سَبْعٌ لِيَ اليَوْمَ أيا بُغْيَتي
لَم يَبْدُ لي مَنْظَرُكَ المُشْرِقُ
ماذا الجفاءُ اللهَ في مُغْرَمٍ
أدْمُعُهُ مِنْ لَوْعَةٍ تَدْفُقُ
أيَظْهَرُ البَدْرُ عَلى بُعْدِهِ
وأنتَ بالقُرْبِ ولا تُشْرِقُ
سَبْعٌ لِيَ اليَوْمَ أيا بُغْيَتي
لَم يَبْدُ لي مَنْظَرُكَ المُشْرِقُ
ماذا الجفاءُ اللهَ في مُغْرَمٍ
أدْمُعُهُ مِنْ لَوْعَةٍ تَدْفُقُ
أيَظْهَرُ البَدْرُ عَلى بُعْدِهِ
وأنتَ بالقُرْبِ ولا تُشْرِقُ