بِنَفسي غَزالٌ صارَ لِلحُسنِ كَعبَةً
تُحَجُّ مِن الفَجِّ العَميقِ وَتُعبَدُ
دَعاني الهَوى فيهِ فَلَبّيتُ طائِعاً
وَأَحرَمَتُ بِالإِخلاصِ وَالسَعيُ يَشهَدُ
فَجفنيَ لِلتَّسهيدِ وَالدَمعِ قارِنٌ
وَقَلبي فيهِ بِالصَبابَةِ مُفرِدُ
بِنَفسي غَزالٌ صارَ لِلحُسنِ كَعبَةً
تُحَجُّ مِن الفَجِّ العَميقِ وَتُعبَدُ
دَعاني الهَوى فيهِ فَلَبّيتُ طائِعاً
وَأَحرَمَتُ بِالإِخلاصِ وَالسَعيُ يَشهَدُ
فَجفنيَ لِلتَّسهيدِ وَالدَمعِ قارِنٌ
وَقَلبي فيهِ بِالصَبابَةِ مُفرِدُ