أبيات

وما المرء في دنياه إلا كهاجع

وَما المَرءُ في دُنياهُ إِلّا كَهاجِعٍ
تَراءت لَهُ الأَحلامُ وَهيَ خَوادِعُ
ينعِّمُهُ طَيفٌ مِنَ اللَهوِ باطِلٌ
وَيُوقِظُهُ نَومٌ مِنَ الدَهرِ فاجِعُ

Exit mobile version