أَلَم يُسَقِّيَني سُلافَةَ ريقِهِ
وَطَوراً يُحَيِّني بِآسِ عِذارِ
فَنِلتُ مُرادَ النَفسِ مِن أُقحُوانَةٍ
شَمَمتُ عَلَيها نَفحَةً لِعَرارِ
وَوَجهٍ تَخالُ الخالَ في صَحنِ خَدِّهِ
فُتاتَةَ مِسكٍ فَوقَ جُذوَةِ نارِ
أَلَم يُسَقِّيَني سُلافَةَ ريقِهِ
وَطَوراً يُحَيِّني بِآسِ عِذارِ
فَنِلتُ مُرادَ النَفسِ مِن أُقحُوانَةٍ
شَمَمتُ عَلَيها نَفحَةً لِعَرارِ
وَوَجهٍ تَخالُ الخالَ في صَحنِ خَدِّهِ
فُتاتَةَ مِسكٍ فَوقَ جُذوَةِ نارِ