أبيات

وليل طرقت المالكية تحته

وَلَيلٍ طَرَقتُ المالِكِيَّةَ تَحتَهُ
أَجَدَّ عَلى حُكمِ الشَبابِ مَزارا
فَخالَطتُ أَطرافَ الأَسِنَّةِ أَنجُماً
وَدُستُ لِهالاتِ البُدورِ دِيارا
فَلَم يَكُ إِلّا رَشفَةٌ وَاِعتِناقَةٌ
وَيُعجِبُني أَنّي أَعُفُّ إِزارا

Exit mobile version