لَقَد أَوقَعَ البَقّالُ بِالفَقي وَقعَةً
سَيَرجِعُ إِن ثابَت إِلَيهِ جَلائِبُه
فَإِن كانَ ظَنّي صادِقاً يَا اِبنَ هانِئ
فَأَيّامَئِذ تُرحَل لِحَربٍ جَنائِبُه
أَبا مُسلِمٍ لا خَيرَ في العَيشِ أَو يَكُن
لِقُران يَومٌ لا تُوارى كَواكِبُه
لَقَد أَوقَعَ البَقّالُ بِالفَقي وَقعَةً
سَيَرجِعُ إِن ثابَت إِلَيهِ جَلائِبُه
فَإِن كانَ ظَنّي صادِقاً يَا اِبنَ هانِئ
فَأَيّامَئِذ تُرحَل لِحَربٍ جَنائِبُه
أَبا مُسلِمٍ لا خَيرَ في العَيشِ أَو يَكُن
لِقُران يَومٌ لا تُوارى كَواكِبُه