يا دارُ بَينَ بُزاخَةٍ فَكَثيبِها
فَلوى غُبيرُ سَهلِها أَو لوبِها
سَقَتِ الصَبا أَطلالَ رَبعِكَ مُغدِقاً
يَنهَلُّ عارضُها بِلَبسِ جُيوبِها
أَيّامَ أَرعى العينَ في زَهَرِ الصِبا
وَثِمارَ جَنّاتِ النِساءِ وَطيبِها
يا دارُ بَينَ بُزاخَةٍ فَكَثيبِها
فَلوى غُبيرُ سَهلِها أَو لوبِها
سَقَتِ الصَبا أَطلالَ رَبعِكَ مُغدِقاً
يَنهَلُّ عارضُها بِلَبسِ جُيوبِها
أَيّامَ أَرعى العينَ في زَهَرِ الصِبا
وَثِمارَ جَنّاتِ النِساءِ وَطيبِها