أَعَيَّرتُموني أَن دَعَتني أَخاهُمُ
سُلَيمٌ وَأَعطَتني بِأَيمانِها سَعدُ
فَكُنتُ وَسيطاً في سُلَيمٍ مُعاقِداً
لِسَعدٍ وَسَعدٌ ما يُحَلُّ لَها عَقدُ
صَبَبتُ عَلَيكُم حاصِبي فَتَركتُكُم
كَأَصرامِ عادٍ حينَ جَلَّلَها الرُمدُ
أَعَيَّرتُموني أَن دَعَتني أَخاهُمُ
سُلَيمٌ وَأَعطَتني بِأَيمانِها سَعدُ
فَكُنتُ وَسيطاً في سُلَيمٍ مُعاقِداً
لِسَعدٍ وَسَعدٌ ما يُحَلُّ لَها عَقدُ
صَبَبتُ عَلَيكُم حاصِبي فَتَركتُكُم
كَأَصرامِ عادٍ حينَ جَلَّلَها الرُمدُ