فَإِلى الوَليدِ اليَوم حَنَّت ناقَتي
تَهوي بِمُغبَرِّ المُتونِ سَمالِقِ
حَنَّت إِلى بَرقٍ فَقُلتُ لَها قِري
بَعضَ الحَنينِ فَإِنَّ سَجرَكِ شائِقي
كَم عِندَهُ مِن نائِلٍ وَسَماحَةٍ
وَشَمائِلٍ مَيمونَةٍ وَخَلائِقِ
فَإِلى الوَليدِ اليَوم حَنَّت ناقَتي
تَهوي بِمُغبَرِّ المُتونِ سَمالِقِ
حَنَّت إِلى بَرقٍ فَقُلتُ لَها قِري
بَعضَ الحَنينِ فَإِنَّ سَجرَكِ شائِقي
كَم عِندَهُ مِن نائِلٍ وَسَماحَةٍ
وَشَمائِلٍ مَيمونَةٍ وَخَلائِقِ