عَرَفتُ رَسماً لِسُعادَ ماثِلا
بِحَيثُ نامى الحُكَكاتُ عاقِلا
تَحسَبُهُ يُنحي لَها المَغاوِلا
لَيثاً إِذا صَعصَعتَهُ مُقاتِلا
عَرَفتُ رَسماً لِسُعادَ ماثِلا
بِحَيثُ نامى الحُكَكاتُ عاقِلا
تَحسَبُهُ يُنحي لَها المَغاوِلا
لَيثاً إِذا صَعصَعتَهُ مُقاتِلا