لَقَد آذنت بالهجرِ هيفاءَ لَيتَها
بهِ آذنتنا والفُؤادَ جَميعُ
وإنّي وإن واجَهنَ شيئاً كَرِهنَه
لكالسَيفِ يُبلي الجفنَ وَهوَ قطوعُ
لَقَد آذنت بالهجرِ هيفاءَ لَيتَها
بهِ آذنتنا والفُؤادَ جَميعُ
وإنّي وإن واجَهنَ شيئاً كَرِهنَه
لكالسَيفِ يُبلي الجفنَ وَهوَ قطوعُ