ألا ليتَ شعري هل تَحِنَّنَّ ناقتي
بخبتٍ وقُدَّامي حُمُولٌ روائحُ
تَرَبَّعَتِ السيدان والأوق إذهما
محلٌ من الأضرامِ والعيشُ صالحُ
وما يَجزأُ السيدان في رَيِّقِ الضُّحَى
ولا الأوق إلاّ أفرَطُ العين مائحُ
ألا ليتَ شعري هل تَحِنَّنَّ ناقتي
بخبتٍ وقُدَّامي حُمُولٌ روائحُ
تَرَبَّعَتِ السيدان والأوق إذهما
محلٌ من الأضرامِ والعيشُ صالحُ
وما يَجزأُ السيدان في رَيِّقِ الضُّحَى
ولا الأوق إلاّ أفرَطُ العين مائحُ