ألكني إلى أنسٍ إنه
عظيمُ الحواشة عندي مهيب
فما ابتغي عثرات الخليل
ولا ابتغيين عليه الوثوب
وما إن أرى مالهُ مغنماً
من الدهر إن أعورتني الكسوب
ألكني إلى أنسٍ إنه
عظيمُ الحواشة عندي مهيب
فما ابتغي عثرات الخليل
ولا ابتغيين عليه الوثوب
وما إن أرى مالهُ مغنماً
من الدهر إن أعورتني الكسوب