فَمَن كانَ شانَ العَزلُ أَو هَدَّ رُكنَهُ
لِأَعدائِهِ يَوماً فَما شانَكَ العَزلُ
وَما أَصبَحَت مِن نِعمَةٍ مُستَفادَةٍ
وَلا رَحِمٍ إِلّا عَلَيكَ لَها الفَضلُ
فَمَن كانَ شانَ العَزلُ أَو هَدَّ رُكنَهُ
لِأَعدائِهِ يَوماً فَما شانَكَ العَزلُ
وَما أَصبَحَت مِن نِعمَةٍ مُستَفادَةٍ
وَلا رَحِمٍ إِلّا عَلَيكَ لَها الفَضلُ