وذِي حاجَةٍ قُلْنا لَهُ لا تَبُحْ بها
فَلَيْسَ إليها ما حَيِيتَ سَبِيلُ
لَنا صاحِبٌ لا يَنْبَغي أَنْ نَخُونَهُ
وَأَنْتَ لأَخْرى فارِغٌ وحَليلُ
تَخالُكَ تَهْوى غَيْرَها فكأنّها
لها مِن تَظَنِّيها عَلَيْكَ دَلِيلُ
وذِي حاجَةٍ قُلْنا لَهُ لا تَبُحْ بها
فَلَيْسَ إليها ما حَيِيتَ سَبِيلُ
لَنا صاحِبٌ لا يَنْبَغي أَنْ نَخُونَهُ
وَأَنْتَ لأَخْرى فارِغٌ وحَليلُ
تَخالُكَ تَهْوى غَيْرَها فكأنّها
لها مِن تَظَنِّيها عَلَيْكَ دَلِيلُ