كَيفَ العَزاءُ وَأَنتِ أَومَقُ مَن مَشى
وَالنَفسُ مولَعَةٌ وَدارُكِ نائِيَه
بِيَدَيكِ قَتلي إِن أَرَدتِ مَنيَّتي
وَشِفاءُ نَفسي إِن أَرَدتِ شِفائِيَه
وَلَقَد عَرَفتُ فَما أَوَيتُ لِمُدنِفٍ
ما النَفسُ عَنكِ وَإِن نَأَيتُ بِسالِيَه
كَيفَ العَزاءُ وَأَنتِ أَومَقُ مَن مَشى
وَالنَفسُ مولَعَةٌ وَدارُكِ نائِيَه
بِيَدَيكِ قَتلي إِن أَرَدتِ مَنيَّتي
وَشِفاءُ نَفسي إِن أَرَدتِ شِفائِيَه
وَلَقَد عَرَفتُ فَما أَوَيتُ لِمُدنِفٍ
ما النَفسُ عَنكِ وَإِن نَأَيتُ بِسالِيَه