أَبَى القَلب اليَمانيّ ال
ذِي تُحمَدُ أَخلاقُه
وَيَرّفضُّ لَهُ اللَّحنُ
فما تُفتَق أَرتَاقُه
غَزَالٌ أَدعَجُ العَينِ
رَبيبُ خَدَلَّجِ ساقُه
رَمَاني فَسَبى قَلبي
وأَرمِيهِ فَأَشتَاقُه
أَبَى القَلب اليَمانيّ ال
ذِي تُحمَدُ أَخلاقُه
وَيَرّفضُّ لَهُ اللَّحنُ
فما تُفتَق أَرتَاقُه
غَزَالٌ أَدعَجُ العَينِ
رَبيبُ خَدَلَّجِ ساقُه
رَمَاني فَسَبى قَلبي
وأَرمِيهِ فَأَشتَاقُه