غُرابٌ وَظَبيٌ أَعضَبُ القَرنِ نادِباً
بِبَينٍ وَصُردانُ العَشِيِّ تَصيحُ
لَعَمري لَئِن شَطَّت بَعثَمَةَ دارُها
لَقَد كُنتُ مِن خَوفِ الفِراقِ أَليحُ
غُرابٌ وَظَبيٌ أَعضَبُ القَرنِ نادِباً
بِبَينٍ وَصُردانُ العَشِيِّ تَصيحُ
لَعَمري لَئِن شَطَّت بَعثَمَةَ دارُها
لَقَد كُنتُ مِن خَوفِ الفِراقِ أَليحُ