والبس لتلك ثياب كلِّ دنّةٍ
سوداً وأحيِ إلى الشميط الأبلقِ
بالعيشجور كأنني وقتودها
بالسهب فوق سراة أزعر نقنق
أو فوق طاوية الحشا رملية
إن تَدنُ من فَنَن الألاءَة تَعلُقِ
والبس لتلك ثياب كلِّ دنّةٍ
سوداً وأحيِ إلى الشميط الأبلقِ
بالعيشجور كأنني وقتودها
بالسهب فوق سراة أزعر نقنق
أو فوق طاوية الحشا رملية
إن تَدنُ من فَنَن الألاءَة تَعلُقِ