قَد كانَ في ماءَتَي شاةٍ تُعَزِّبُها
شِبعٌ لِضَيفِكَ يا خَنّابَةَ الضُبُعِ
ما المُستَنيرُ مُنيراً حينَ تَطرُقُهُ
وَلا بِطاهِرِ بَينَ الصُلبِ وَالزَمَعِ
قَد كانَ في ماءَتَي شاةٍ تُعَزِّبُها
شِبعٌ لِضَيفِكَ يا خَنّابَةَ الضُبُعِ
ما المُستَنيرُ مُنيراً حينَ تَطرُقُهُ
وَلا بِطاهِرِ بَينَ الصُلبِ وَالزَمَعِ