لَقَد عَضَّت لِئامُ بَني فُقَيمٍ
عَلَيَّ أَنامِلَ الضَغنِ الحَسودِ
وَما نَهَضَت فُقَيمٌ لِلمَعالي
بِزِندٍ في الفَخارِ وَلا عَديدِ
لَقَد عَضَّت لِئامُ بَني فُقَيمٍ
عَلَيَّ أَنامِلَ الضَغنِ الحَسودِ
وَما نَهَضَت فُقَيمٌ لِلمَعالي
بِزِندٍ في الفَخارِ وَلا عَديدِ