أَلَيسَ وَرائي إِن بِلادٌ تَنَكَّرَت
سُوَيدُ بنُ مَنجوفٍ وَبَكرُ بنُ وائِلِ
فَتِلكَ بُيوتٌ لا تُنالُ فُروعُها
طِوالٌ أَعاليها شِدادُ الأَسافِلِ
أَلَيسَ وَرائي إِن بِلادٌ تَنَكَّرَت
سُوَيدُ بنُ مَنجوفٍ وَبَكرُ بنُ وائِلِ
فَتِلكَ بُيوتٌ لا تُنالُ فُروعُها
طِوالٌ أَعاليها شِدادُ الأَسافِلِ