أَتاني هِشامٌ يَدفَعُ الضَيمَ جاهِداً
يَقولُ أَلا ماذا تَرى وَتَقولُ
فَقُلتُ لَهُ قُم يا لَكَ الخَيرُ أَدِّها
مُذَلَّلَةً إِنَّ العَزيزَ ذَليلُ
فَإِن يَكُ دونَ القَينِ أَغبَرَ شامِخٌ
فَلَيسَ إِلى القَينِ الغَداةَ سَبيلُ
أَتاني هِشامٌ يَدفَعُ الضَيمَ جاهِداً
يَقولُ أَلا ماذا تَرى وَتَقولُ
فَقُلتُ لَهُ قُم يا لَكَ الخَيرُ أَدِّها
مُذَلَّلَةً إِنَّ العَزيزَ ذَليلُ
فَإِن يَكُ دونَ القَينِ أَغبَرَ شامِخٌ
فَلَيسَ إِلى القَينِ الغَداةَ سَبيلُ