فَلِلّهِ ساعٍ بِالمَظالِمِ بَعدَها
يَرى كَيفَ يَأتي الظالِمونَ وَيَسمَعُ
سَعى لِبَني عَبسٍ بِغَدوَةِ داحِسٍ
عَلى آلِ بَدرٍ وَالرِماحُ تَزَعزَعُ
وَرَهطُ كُلَيبٍ قَد جَزاهُم بظُلمِهِم
بِبَطنِ شُبَيثٍ إِذ يَنوءُ وَيُصرَعُ
فَلِلّهِ ساعٍ بِالمَظالِمِ بَعدَها
يَرى كَيفَ يَأتي الظالِمونَ وَيَسمَعُ
سَعى لِبَني عَبسٍ بِغَدوَةِ داحِسٍ
عَلى آلِ بَدرٍ وَالرِماحُ تَزَعزَعُ
وَرَهطُ كُلَيبٍ قَد جَزاهُم بظُلمِهِم
بِبَطنِ شُبَيثٍ إِذ يَنوءُ وَيُصرَعُ