تَرَكْتُمْ جَارَكُمْ لِبَنِي سُلَيْمٍ
مَخَافَةَ حَرْبِهِمْ عَجْزاً وَهُونَا
فَلَوْ حَبْلاً تَنَاوَلَ من عُقيلٍ
لَمَدَّ بِحَبْلِهَا حَبْلاً مَتِينَا
أوِ القُرَطاءِ ما إِنْ أَسْلَمُوهُ
وقِدْماً ما وَفَوْا إذْ لا تَفُونَا
تَرَكْتُمْ جَارَكُمْ لِبَنِي سُلَيْمٍ
مَخَافَةَ حَرْبِهِمْ عَجْزاً وَهُونَا
فَلَوْ حَبْلاً تَنَاوَلَ من عُقيلٍ
لَمَدَّ بِحَبْلِهَا حَبْلاً مَتِينَا
أوِ القُرَطاءِ ما إِنْ أَسْلَمُوهُ
وقِدْماً ما وَفَوْا إذْ لا تَفُونَا