أَودى الشَبابُ وَحُبُّ الخالَةِ الخَلَبَة
وَقَد بَرِئتُ فَما بِالصَدرِ مِن قَلَبَه
وَقَد تَثَلَّمَ أَنيابي وَأَدرَكَني
قَرنق عَلَيَّ شَديدٌ فاحِشُ الغَلبَة
وَقَد رَمى بِسُراهِ الدَهرِ مُعتَمِداً
في المَنكِبَينِ وَفي الساقَينِ وَالرَقَبَة
أَودى الشَبابُ وَحُبُّ الخالَةِ الخَلَبَة
وَقَد بَرِئتُ فَما بِالصَدرِ مِن قَلَبَه
وَقَد تَثَلَّمَ أَنيابي وَأَدرَكَني
قَرنق عَلَيَّ شَديدٌ فاحِشُ الغَلبَة
وَقَد رَمى بِسُراهِ الدَهرِ مُعتَمِداً
في المَنكِبَينِ وَفي الساقَينِ وَالرَقَبَة