عَلِمتُكَ وَاللَهُ الحَسيبُ عَفيفَةً
مِنَ المُؤمِناتِ غَيرَ ذاتِ غَوائِلِ
حَصاناً رَزانَ الرِجلِ يَشبَعُ جارُها
وَتُصبِحُ غَرثى مِن لُحومِ الغَوافِلِ
وَما قُلتُ في مالٍ تُريدينَ أَخذَهُ
بُنَيَّةُ مَهلاً إِنَّني غَيرُ فاعِلِ
عَلِمتُكَ وَاللَهُ الحَسيبُ عَفيفَةً
مِنَ المُؤمِناتِ غَيرَ ذاتِ غَوائِلِ
حَصاناً رَزانَ الرِجلِ يَشبَعُ جارُها
وَتُصبِحُ غَرثى مِن لُحومِ الغَوافِلِ
وَما قُلتُ في مالٍ تُريدينَ أَخذَهُ
بُنَيَّةُ مَهلاً إِنَّني غَيرُ فاعِلِ