لَعَمرُكَ ما تَنفَكُّ عَن طَلَبِ الخَنا
بَنو زُهرَةَ الأَنذالُ ما عاشَ واحِدُ
لِئامٌ مَساعيها قِصارٌ جُدودُها
عَلى الخَيرِ لِلجارِ الغَريبِ مَحاشِدُ
وَما مِنهُمُ عِندَ المَكارِمِ وَالعُلى
إِذا حَضَرَت يَوماً مِنَ الدَهرِ ماجِدُ
لَعَمرُكَ ما تَنفَكُّ عَن طَلَبِ الخَنا
بَنو زُهرَةَ الأَنذالُ ما عاشَ واحِدُ
لِئامٌ مَساعيها قِصارٌ جُدودُها
عَلى الخَيرِ لِلجارِ الغَريبِ مَحاشِدُ
وَما مِنهُمُ عِندَ المَكارِمِ وَالعُلى
إِذا حَضَرَت يَوماً مِنَ الدَهرِ ماجِدُ