فَلمّا لَوينَ عَلى مِعصَمٍ
وَكفٍّ خَضيبٍ وإِسوارِها
فضولَ أَزمّتِها أَسجَدت
سُجودَ النَّصارى لأَحبارِها
فَلا تأمَننَّ بَياتَ المنونِ
وَكُن حَذِراً حدَّ أَظفارِها
فإِنَّ المَنِيَّةَ ما أَسأَرَت
مِنَ القَومِ عادَت لإِسآرِها
فَلمّا لَوينَ عَلى مِعصَمٍ
وَكفٍّ خَضيبٍ وإِسوارِها
فضولَ أَزمّتِها أَسجَدت
سُجودَ النَّصارى لأَحبارِها
فَلا تأمَننَّ بَياتَ المنونِ
وَكُن حَذِراً حدَّ أَظفارِها
فإِنَّ المَنِيَّةَ ما أَسأَرَت
مِنَ القَومِ عادَت لإِسآرِها